كتب : عماد العذري بعد مراجعةٍ شاملة أعتقد أنه كان العام الأفضل للسينما خلال هذا العقد ، أولاً من خلال كم الأعمال الجيدة التي قدمها ، وثانياً لقوة الشخصية التي طبعت عدداً مهماً من أفلامه ، وثالثاً للحالة الشعورية التي خلفتها تلك الأعمال بعد فترةٍ طويلةٍ من مشاهدتها حتى وإن لم يجد عددٌ كبيرٌ منها طريقه إلى هذه القائمة . هنا مجدداً قائمتي السنوية لأفضل أفلام العام ، اعتمدت فيها كعادتي