في الواقع لم يكن عاماً حافلاً جداً في هذه الفئة في عقدٍ أصبحت أغاني الأفلام جزءاً رائجاً لذاتها ، ربما هذا التفصيل وحده هو ما ينعكس هنا بوضوح على مرشحي هذه الفئة تحديداً التي منحت أفلامها ترشيحها الوحيد في قائمة ترشيحات الأوسكار ! ، أغنيتان جاءتا من فيلمين وثائقيين ، و أغنيتين من فيلمين استقبلا بشكلٍ متواضع ، في حين لم يحظ فيلم باولو سورنتينو Youth بما يستحقه في موسم الجوائز عموماً .