يدِخلونْ فِيً حَيآتنآ وهِمْ " مِرهقِونُ
تعِيسينْ , مِليئونْ بآلآلمُ ,
عِيونهمْ تحكِيً عِنْ آلآحزآن
مَجردِينْ مِنْ آلآمآن , ظِهورهمْ تغِطيهآ خِنآجرّ من آلغِدر
ذِكريآتهمْ كِلهآ آوجآع .
وقِلوبهمْ تغِطيهآ دِمآء آلخِيآنه ومشآعِرهم فِوضىً
وعندِمآ ندخلهمْ حِيآتنآ ' نصِبح آلبَلسِمْلـ جَروحهمْ
نِبتسمْ لهم " نآخذِهم
بآحضآننآ لـ يشِعروآ بآلآمآ آ آ نْ .
ونمِسحُ عِلى قِلوبهمْ
بَ لمِسهْ ( حَب )
نعطِيهمْ كِلْ آلوفآء
وعنِدمآ تشِفى جَرآحهمْ
ويشِعرون بَ آلامآنْ
وتتِرتبُ مشآعِرهم
يخِرجونْ مِنْ حيآتنآ
ويَرحلونْ وهِمْ يَتِركونْ
لنآ بصِمهْ آلآمهِمْ
ومَضه
نِعمْ هِمُ آوفيآء ولكِنْ
" لحظِة آلآلِم فقطِ !
Related Articles
This post first appeared on مزاعيط المغرب - السÙر الى ال, please read the originial post: here