في نوافذ 14 جانفي تحت قيادة مايك آشلي ، أنفق نيوكاسل حوالي 91 مليون جنيه إسترليني على لاعبين جدد.
استغرقت الملكية السعودية الممولة الجديدة 31 يومًا فقط في كانون الثاني (جانفي) لتتوافق مع مبلغ 91 مليون جنيه إسترليني.
يتم الاحتفال بهذا النوع من الاستثمار في Tyneside المستخدمة في الموعد النهائي للفاشلين ، ولكن السؤال معلق أيضًا. هل فعلوا ما يكفي؟
هل هبطوا ما يكفي من أهدافهم العليا؟ هل الوجوه الخمسة الجديدة ترقيات كبيرة؟
كيف يمكنك إنفاق 91 مليون جنيه إسترليني ، ولديك 40 مليون جنيه إسترليني إضافية ، وتعزز الهجوم مع كريس وود فقط؟
الجواب الوحيد ذو المغزى سيأتي بحلول شهر مايو إذا بقي نيوكاسل في الدوري الإنجليزي الممتاز ، ولكن على الرغم من الإنفاق ، لا تزال هيئة المحلفين غير متأكدة من نجاح النافذة نظرًا لقوتها المالية.
(
صورة:
جيتي إيماجيس)
كان هذا 31 يومًا من اللعب اللحاق بالركب ، والإصلاح ، لإحياء فرقة تم إهمالها وركودها في السنوات الأخيرة.
لحد الآن – بسبب بعض الصفقات الفاشلة رفيعة المستوى التي تمس الحاجة إليها – لا تضمن النفقات بقاء الدوري الإنجليزي الممتاز.
إذا تعلم يونايتد أي شيء من هذه النافذة ، فيجب أن يكون هو كيفية تحقيق أهدافهم العليا.
الموعد النهائي للانتقال ليوم مباشر: نيوكاسل يختطف حركة ديلي آلي ، يترك فان دي بيك مان يونايتد وتشيلسي في حالة صدمة ديمبيلي.
انتقالات الدوري الإنجليزي الممتاز: كل صفقة تم إنجازها من فريق إلى آخر في فترة الانتقالات لشهر جانفي لحد الآن
تعرض المدافعون سفين بوتمان ودييجو كارلوس لارتفاع كبير في الأسعار وسقطوا بعيدًا. في يوم الموعد النهائي ، تم منع نقل قرض جيسي لينجارد من قبل مانشستر يونايتد ورفض مهاجم ريمس المراهق هوجو إيكيتيكي الالتزام على الرغم من الاتفاق على صفقة بقيمة 33 مليون جنيه إسترليني.
لكنهم يملك اشتروا أدوات إضافية ، وترقيتين كبيرتين ، وخيارات الفريق ، والتفاؤل ، ويفضل مشجعو Tyneside هذا بدلاً من الموعد النهائي الذي مضى على مر السنين.
إن ضخ المواهب الجديدة يعززها ببساطة باعتباره نادٍ جدير في الدوري الإنجليزي الممتاز ، حيث يلحق بالخصوم الذين أنفقوا مبالغ أكبر بكثير في المواسم الفارطة.
يتم إعطاء الائتمان للمالكين الجدد ، تحت قيادة أماندا ستافيلي ، وبتوجيه من Howe ورئيس التوظيف ستيف نيكسون. على الأقل يريدون أفضل وحاولوا.
إنها مجرد بداية للرؤية “المثيرة” التي حددها للاعبين و Howe الأسبوع الفارط في جدة من قبل 80٪ من مالكي صندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية.
أحب عشاق Geordie حداثة الكثير من تحويل الأموال.
يحتدم الجدل حول ما إذا كان لديهم ما يكفي من الإبداع وتهديد الهدف.
برونو غيماريش ، صانع الألعاب البرازيلي ، الذي حصل على 40 مليون جنيه إسترليني ، هو أكبر انقلاب.
حامل الكرة من العمق ، ممرر ويصعب طرده ، سيصارع المزيد من السيطرة في خط الوسط. ترقية كبيرة.
كيران تريبير أيضا. أول لاعب دولي حالي في إنجلترا يوقع لنيوكاسل منذ مايكل أوين قبل 16 سنةًا ، مقابل 12 مليون جنيه إسترليني فقط.
يضيف التسليم من اليمين والمثابرة في مبارزات وقيادة واحد لواحد. نتوقع منه أن يكون القبطان يومًا ما قريبًا.
(
صورة:
السلطة الفلسطينية)
أدى وصول المهاجم كريس وود بقيمة 25 مليون جنيه إسترليني إلى إلحاق الضرر بمنافسه بيرنلي الذي هبط إلى الدرجة الأولى ، بقيمة 10 ملايين جنيه إسترليني من الرسوم وحدها. لديه سجل أهداف جيد ، وفاز بالعديد من المبارزات الهوائية في الإنتصار على ليدز ، ولكن لم يسجل بعد ويمكن أن ينتهي به الأمر على مقاعد البدلاء عندما يعود كالوم ويلسون.
العودة إلى دياره إلى Tyneside لاعب كراملينجتون دان بيرن هي في الجانب الأيسر لكنها منطقية ، بالنظر إلى أنه كان أحد أفضل لاعبي برايتون الموسم الحالي.
لكن الصفقات الخاصة بأهم الأهداف الدفاعية تعثرت بوتمان وكارلوس ، وسط مزاعم برفع الأسعار و “ضريبة نيوكاسل” بسبب ثروتهم.
واجه نيوكاسل مشاكل في الظهير الأيسر ، ويمكن لبيرن أن يغطيها ، ووصول مات تارجيت على سبيل الإعارة من أستون فيلا يضيف متخصصًا.
إلى أن باع مايك أشلي في أكتوبر (تشرين الأول) الفارط ، كان يدير سفينة مالية ضيقة ، متجنبًا مخاطر الوقوع في ديون خارجية طويلة الأجل.
في سنة 2021 ، كان الوافد الوحيد هو جو ويلوك أولاً على سبيل الإعارة ثم في الصيف مقابل 25 مليون جنيه إسترليني.
خلال صيف سنة 2020 ، انتزع ستيف بروس 25 مليون جنيه إسترليني أو نحو ذلك من مايك آشلي ليهبط على كالوم ويلسون – دون أهدافه – وجمال لويس. وقع جيف هندريك على صفقة حرة مع رايان فريزر.
خلال صيف سنة 2019 ، وصل آلان سانت ماكسيمين مقابل 16 مليون جنيه إسترليني ، وإميل كرافث مقابل 6 ملايين جنيه إسترليني ، وآندي كارول مجانًا وسجل مرة واحدة.
في هذه الأيام ، باتَ Toon في اتحاد استثماري مختلف ، وهذا دفعة مرحب بها. لذا يجب النظر إلى المخاوف والصفقات الفاشلة في هذه النافذة في هذا السياق.
إنهم ينفقون ما هو أبعد من إمكانياتهم الحالية ، مع احتمال وجود صفقات رعاية متعددة السعودية في طور الإعداد لموازنة الكتب وتعزيز الدخل.
لن تكون هذه النافذة هي آخر مفاجأة لنيوكاسل حيث يستعرض السعوديون عضلاتهم المالية ، ويبنون أسسهم ، ويتطلعون إلى الارتباط بقوة الدوري الإنجليزي الممتاز ، بدلاً من المتعثرين في الهبوط.
اقرأ أكثر
اقرأ أكثر
