احتج مشجعو إيفرتون خارج الاستاد على الهيئة المديرة لـ النادي ، وانضم مشجع الصبا جيمي كاراغر إلى المدير الفني المحتمل فيتور بيريرا في الرد.

أرسل جيمي كاراغر رسالة إلى جماهير إيفرتون وسط ما وصفه بإحباطات “مفهومة” ، وسط تجدد الاحتجاجات خارج ملعب النادي.

مع عدد من المؤيدين الذين عارضوا التعيين المرتقب لفيتور بيريرا كمدير لإيفرتون ، تجمع المشجعون خارج جوديسون بارك احتجاجًا على الملكية ، مع ظهور كتابات على الجدران احتجاجًا على وصول بيريرا قبل تحديد أي موعد.

تم عرض لافتات تحمل شعارات من بينها “اقيل مجلس الهيئة المديرة” و “نريد عودة نادينا” ، حيث نادى كل من المالك فرهاد موشيري ورئيس مجلس الهيئة المديرة بيل كينرايت بالاسم ، إنما شعر المدير الفني البرتغالي بيريرا بالحاجة للتحدث رداً على ما يجري. -تشغيل.

الآن ، أعطى كابتن ليفربول السابق كاراغر – الذي نشأ مع فريق Toffees – سنتين خاصين به على الوضع الذي يقابل النصف الأزرق من ميرسيسايد.

ما رأيك في احتجاجات مشجعي إيفرتون؟ شارك برأيك في قسم التعليقات

وكان المشجعون قد تحدثوا في وقت سابق عن معارضتهم للمدرب السابق رافا بينيتيز ، الذي أقيل في وقت سابق في جانفي بعد سلسلة سيئة من الأداء ، والمدير الرياضي المغادر الآن مارسيل براندز.

يقبع النادي في النصف السفلي من الجدول ، بعد أن أنفق مبالغ كبيرة منذ تولى مشيري المسؤولية في سنة 2016 ودور بين العديد من المديرين بنجاح محدود.

تعاطف كاراغر مع أولئك الذين تعاملوا مع المالك ، لكنهم حاولوا وضع الأمور في سياق رسالته إلى المعجبين.

وكتب كاراغر في تغريدة على تويتر: “إحباط مفهوم من الجماهير ، لكن لنكن صادقين ، لا أحد يريد الذهاب إلى موشيري لأنه يمول الملعب”.

“مشيري / [business partner Alisher] اتخذ عثمانوف جميع القرارات المجنونة في السنوات الخمس الفارطة. لم تكن أخطاء كنورايت كافية [money] واختيار الملياردير الخطأ “.

عندما سئل عن ادعاء “الملياردير الخطأ” ، قال الخبير “لقد ثبت أنه نعم ، لكن بالتأكيد لم يكن هناك طابور كبير منهم!”

أجرى بيريرا ، المدير السابق لـ بورتو وشنغهاي SIPG ، مقابلتين مع موشيري ، لكن الكتابة على الجدران خارج جوديسون بارك تشير إلى أن المؤيدين يفضلون أن يقوم المالك بتعيين فرانك لامبارد.

وكان لامبارد عاطلاً عن العمل منذ إقالته من قبل تشيلسي في جانفي 2021 ، في حين انتهت فترة بيريرا الأخيرة في فنربخشة بإقالته قبل فترة وجيزة من عيد الميلاد.

وبدلاً من التزام الصمت وانتظار قرار موشيري ، اتخذ بيريرا مرحلة بإصدار تصريح سنة بخصوص الاحتجاجات.

“أكبد. هذه هي المرة الأولى في مسيرتي التي أرى فيها هذا النوع من الأشياء ، لم يكن لدي مثل هذه التعليقات عني ، “قال الشاب البالغ من العمر 53 سنةًا.

أظن أن هؤلاء النقاد لا يوجهون إلي. إنها البيئة الآن حيث أن النادي ليس في وضع جيد وأنصاره متحمسون – وهذا الشغف هو قوة النادي.

“إنهم لا يعرفونني أو عملي أو أنا كشخص أو سيرتي الذاتية. أنا لا أعتبر ذلك هجومًا شخصيًا. أنا أعمل في العديد من البلدان ، وفي أندية مختلفة ، وعلى مستويات مختلفة ، وحصلنا على العديد من الألقاب ، لكن قبل أن تبدأ العمل ، لا تعرف الشخص ولا يمكنك الحكم.

“لكنني أتفهم مشاعر الجماهير لأنه في السنوات القليلة الفارطة ، لم يقم بتحقيق النادي نتائج جيدة ومن الطبيعي أنهم ليسوا سعداء.”