في بضعِ مقالاتٍ سابقة، تناولت فيها عدَّة موضوعات شائعة على شبكة الإنترنت، على غرار استفزاز فضول المستخدمين لفتحِ مقال أو مقطع فيديو، وكذلك الهاشتاقات – الوسوم – القذرة التي يُساهم العديد من شعب تويتر في وصولها إلى “الترند” دون أن يدروا. واليوم إن شاء الله تعالى، وفي قراءةٍ متأنِّيَة لأحد النقاط المُثارة منذ فترة طويلة على الإنترنت، وبعد سماع وقراءة مئات من تجارب المستخدمين؛ سأشرع في الحديث