مع نهاية اللمسات الأخيرة للرئيسين الأميركي والروسي، أعلنت الجمهورية العربية السورية عن قبول إتفاق «وقف الأعمال القتالية»، مؤكدة حرصها على وقف سفك الدم السوري، وإعادة الأمن والاستقرار، ومشددة على أهمية ضبط الحدود ووقف دعم التنظيمات الإرهابية، ومنعها من تعزيز قدراتها وتغيير مواقعها، لتفادي انهيار الاتفاق. اتفاق وقف الأعمال العدائية الذي سيبدأ العمل به صباح السبت، السابع عشر من شباط 2016