فتحت السلطات المصرية الباب أمام ضخ استثمارات إيرانية خلال الفترة المقبلة، في خطوة تعكس الحالة التي وصلت إليها العلاقات المتوترة بين القاهرة والرياض، خلال اﻷشهر القليلة الماضية، وتحديدا بعد تصويت القاهرة لصالح مشروع قرار روسي بشأن سوريا، في أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وكان مستشار الديوان الملكي السعودي، «أحمد الخطيب»، زار إثيوبيا، خلال ديسمبر/كانون الأول الحالي، في خطوة تعكس توتر