في حواراتي الدائمة مع إبنتي ذات الأربعة عشر ربيعا ومحاولتي فهم إحتياجاتها والعمل على توجيهها استوقفتني جملة (تويترنا غير). كأي أم أو أب حريص على أبناءه، أحرص على متابعة حساباتها على شبكات التواصل الإجتماعي. وعند كل تغريده أو صورة لها يكون هناك حوار وسجال بيننا. وفي كل مره تربح هي الحوار لصالحها. وأقف أنا لا […]
Related Articles
This post first appeared on ØـــــــــــــروÙ, please read the originial post: here