من أوائل القرن الماضي و الحركة الإسلامية تقف في موقف المدافع الضعيف عند نقاش رؤيتها الأقتصاية العادلة للمجتمع ، خاصة أمام الفكر الأشتراكي الذي كان أكثر وضوحاً في تلك النقطة و قدم حلولا واضحة المعالم ، و منذ منتصف السبعينات أفرزت تيار رأسمالي أقرب للتوحش التي لم تؤدي سوى إلى أنهيار أقتصادي عالمي لم يشهد له العالم من قبل حتى في الأزمة العالمية الكبرى التي حدثت في عشرينات القرن الماضي ليجد أصحاب
Related Articles
This post first appeared on Free Mass - آراء على هامش الØياة, please read the originial post: here