Get Even More Visitors To Your Blog, Upgrade To A Business Listing >>

قصة شعب المطاريد

 

لم يترك القرأن الكريم إبداع الخالق عز وجل صغيرة أو كبيرة إلا ذكرها وأحصاها

بل وبدء بذكرها بأول الكتاب العظيم بسورة الفاتحة

عندما ذكر شعب المطاريد بأنهم المغضوب عليهم والضالين.

يحكى ان قبيلة صغيرة بعث الله تعالى لها أكثر من  1000 نبي فلم ينفع معهم

بل قتلت كثير منهم، ثم زعموا أنهم الشعب المختار

وأنهم خير من تسعى به قدم.

ونتيجة لسؤهم وخبثهم وطغيانهم ونكرانهم للجميل وايذائهم لجيرانهم بأى مكان يتواجدون به فقد شكل تاريخهم سجل حافل لا يمكن وصف بشاعته عبر التاريخ.

فما بقي شعب على الأرض إلا وعرف خسة هذه القبيلة ونفد صبره منهم حتى طردهم شر طردة

630 عاما مرت على قرار الملك شارل السادس بنفي اليهود من فرنسا

فى سلسلة طرد حدثت لليهود خلال العصور الوسطى

حيث طرد اليهود من عدة دول أوروبية، عرفت بسنوات الشتات، ويتصادف أنه بعد تلك السنوات بنحو 500 عام كاملة يصدر وعد بلفور فى نوفمبر 1917، لإقامة وطن قومى لليهود فى فلسطين.

وعد بلفور صدر خوفا من الهجرات اليهودية إلى بريطانيا، وتوجس الحكومة البريطانية آنذاك من تأثير ذلك على  الاقتصاد وفرص العمل بالنسبة للشباب الإنجليزى

لكن أيضا ينظر البعض أنه كان جزء من محاولة الدول الأوروبية التخلص من وجودهم لديها وطردهم لمكان أخر وأخرون إعتبروها كتعويض لليهود عما تعرضوا له فى سنوات الشتات، لكن هذا التعويض جاء على حساب العرب وخاصة الشعب الفلسطينى، فكان وعد من لا يملك لمن لا يستحق.

740 ق.م سباهم الآشوريون واخذوا منهم 10 أفخاذ من هذه القبيلة وشتتوهم في أنحاء الإمبراطورية

579 ق.م سباهم البابليون فبقوا قرابة 60 سنة

70. قمع الرومان تمردهم ودمروا كل معابدهم وطردوهم

135. قمع الرومان تمردهم مرة أخرى وطردوهم من الإمبراطورية نهائيا 

في بدايات العصور الوسطى، استمر أيضًا اضطهاد اليهود في أراضي العالم المسيحي اللاتيني.

بعد تحول القوط الغربيين من الآريوسية اللاثولوثية الأكثر تسامحًا إلى مسيحية روما النيقية الثالوثية الأكثر تزمتًا

في عام 612 من الحقبة العامة ومرة أخرى في 642 من الحقبة العامة، فُرض ترحيل كافة اليهود من إمبراطورية القوط الغربيين.

فرضت سلالة ميروفنجيون الكاثوليكية التحول القسري على اليهود في 582 و 629 من الحقبة العامة.

تحت سلطة الأبرشية الرومانية الكاثوليكية في طليطلة، لكثرة مشاكلهم إضطُهد اليهود عدة مرات (633 و 653 و 693 من الحقبة العامة)

وحُرقوا أحياء (638 من الحقبة العامة)

إستمرت مملكة طليطلة على نفس النهج في أعوام 1368 و 1391 و 1449 و 1486-1490 من الحقبة العامة

وشمل ذلك التحول القسري والقتل الجماعى

كما كان هناك أعمال عنف وحمامات دم ضد يهود طليطلة في عام 1212 من الحقبة العامة.

حدث البوغروم في حق اليهود في أبرشية القديس كليمنت (فرنسا، عام 554 من الحقبة العامة)

وفي أبرشية أوزيس فرنسا، عام 561 من الحقبة العامة).


مرسوم طرد اليهود من الأندلس

الأندلس

صدرمرسوم فى مارس عام 1492 يحمل اسم "مرسوم الحمراء" أو قرار طرد اليهود الذين رفضوا أن يتحولوا إلى المسيحية من قشتالة وأراغون

وسلسلة من المراسيم، التى فرضت على المسلمين فى إسبانيا التحول الدينى الإجبارى.

فبحسب دراسة نشرت بعنوان "أسرار اليهود المتنصرين فى الأندلس" للدكتورة هدى درويش فإن الملك فريناند وزوجته الملكة إيزبيلا، ملوك قشتالة وليون وأراغون، من الكاثوليك المتشددين للمسيحية، 

وبسبب بغضهم لليهود بسبب موقفهم من المسيح فقد أرادا وضع نهاية لتواجد اليهود فى الأندلس، فأمروا بضرورة اعتناق اليهود هناك للمسيحية، وقررا نفى من يرفض تنفيذ الأمر

ووقع الملكان سالفا الذكر مرسوما ملكيا فى 31 مارس ينص على أن جميع اليهود الموجودين فى البلاد غير المعمدين، أيا كانت أعمارهم أو أحوالهم، عليهم أن يتركوا الأندلس، فى موعد أقصاه 31 يوليو 1492، ولا يسمح لهم بالعودة، ومن يخالف ذلك يكون عقوبته الإعدام

كما أن عليهم أن يتخلصوا من أمتعتهم خلال هذه المدة، ولهم أن يأخذوا معهم الأمتعة المنقولة وصكوك المعاملات دون النقد من ذهب وفضة.

626. بدء طردهم نهائيا من جزيرة العرب

‏1080. الطرد من فرنسا

تزايد اضطهاد اليهود في أوروبا خلال العصور الوسطى العليا من خلال الصليبية المسيحية.

خلال الحملة الصليبية الأولى (1096)، دُمرت المجتمعات الناشئة على نهر الراين والدانوب بالكامل

شاهد الصليبيون الألمان، 1096. خلال الحملة الصليبية الثانية

(1147) تعرض اليهود في فرنسا لمذابح متكررة.

تعرض اليهود أيضًا لهجمات من حملة الرعاة الصليبية عام 1251 وحملة عام 1320.

طُرد اليهود بعد الحملات الصليبية، بما في ذلك نفي جميع اليهود من مملكة إنجلترا بواسطة الملك إدوارد الأول في عام 1920 في ما عُرف بطرد اليهود من إنجلترا.

في 1394، طُرد 100,000 يهوديًا من فرنسا.

رُحل آلاف من النمسا في 1421.

وهرب الكثير من اليهود المطرودين إلى بولندا.

في أواخر العصور الوسطى، في منتصف القرن الرابع عشر، دمرت أوبئة الموت الأسود أوروبا، وأهلكت ما بين ثلث ونصف السكان.

ترددت في كثير من الأحيان بأنه بسبب التغذية الأفضل والنظافة الشديدة

لم يُصاب اليهود بنفس الأعداد؛ ولكن اليهود أصيبوا بالفعل بنفس الأعداد التي أُصيب بها جيرانهم من غير اليهود

ولكنهم مع ذلك بقيوا مصدرا مؤكدا للشك بهم. وانتشرت مصادر وإثباتات كثيرة من شهود عيان ومواطنين والسكان الأصليين تصدق على الفعل بشأن تسبب اليهود في إنتشار المرض عن طريق تسميم الآبار عن عمد.

دُمرت مئات المجتمعات اليهودية بالعنف لسوء أفعالهم.

على الرغم من محاولة البابا كليمنت السادس حماية اليهود من الإضطهاد عن طريق المرسوم البابوي الذي أصدره في 6 يوليو 1348 

ومرسوم آخر أصدره في 1348، بعد عدة أشهر، حُرق 900 يهوديًا حيًا في ستراسبورغ، حيث لم يصل الطاعون بعد إلى المدينة.

وإتهم المسيحيون اليهود كعادتهم بإنتهاك الضيافة والخيانة وتدبير الدسائس وفرية الدم.

جاء بعدها البوغروم، ونتج عنه تدمير المجتمعات اليهودية لتوفير الأموال اللازمة للعديد من كنائس الحج أو المصليات الكنسية خلال العصور الوسطى (على سبيل المثال المصلى الكنسي للقديس ويرنر في باخاراخ بأوبرفيزل وومراث؛ دغندورف غناد في بافاريا).

‏1098. الطرد من التشيك

‏1113. الطرد من كييف روس (فلاديمير مونوماخ)

فستربورك، هولندا - يصعدون إلى قطار في نطاق ترحيلهم إلى معسكر آوشفيتس بيركناو للإبادة

1113. مطاردتهم وقتلهم بمذبحة في كييف

‏1147. الطرد من فرنسا (المرة الثانية)

1533طردهم نهائيا من مملكة نابولي

‏1188. الطرد من إنجلترا

1190. مذبحة ضدهم وقتلهم بقلعة بيورك

‏1198. الطرد من إنجلترا (مرة ثانية)

النمسا

وخلال العصور الوسطى وما بعدها من كانوا شتات فى أوروبا بسبب صدور أكثر من قرار بطردهم من بلدان مثل فرنسا وإيطاليا وإنجلترا والأندلس "إسبانيا"، لكن كيف كان وضعهم فى النمسا.

بحسب المجلد الرابع من موسوعة "الجماعات اليهودية: تواريخ" للمفكر الدكتور عبد الوهاب المسيرى، فإن استقرار الجماعات اليهودية فى النمسا يعود إلى أيام الغزو الرومانى

ومع العصور الوسطى أصبح تاريخ يهود النمسا هو تاريخ يهود فيينا

وتحدد وضع اليهود بوصفهم أقنان بلاط وجماعة وظيفية وسيطة فى تلك الآونة شأنهم شأن كل الجماعات اليهودية فى أوروبا

وأصدر الدوق فريدريك الثانى حاكم النمسا آنذاك عام 1244 م، ميثاقا يمنح اليهود مزايا ويحدد حقوقهم كيهود بلاط، وأصبح هذا الميثاق نموذجا للمواثيق المماثلة فى المجر وبوهيميا وبولندا.

وفى عام 1356، أصدر ما يعرف بالفرمان الذهبى، الذى وضع اليهود تحت حماية الحكام الإمبرطوريين المنتخبين، فأصبح لهم حق فرض الضرائب على أعضاء الجماعات اليهودية وحمايتهم أو حتى طردهم دون تدخل الإمبرطور، وبدء منذ عام 1421 طرد اليهود من النمسا، ولكنهم لم يختفوا تماما.


‏1290. الطرد من إنجلترا (مرة ثالثة)

في 31 أغسطس 1290 أصدر ملك انجلترا إدوارد الأول أمراً بطردهم من بلاده وأصبح أول بلد يقدم على هذا الإجراء في أوروبا قبل إسبانيا بثلاثة قرون

وصل اليهود إلى انجلترا في عام 1070 بدعوة من ويليام الفاتح الذي كان بحاجة لاقتراض المال لتنفيذ برنامجه الخاص ببناء القلاع والكاتدرائيات

ولأن التعاليم الكاثوليكية لا تسمح للمسيحيين بالإقراض بفائدة فقد تم تشجيع اليهود على المجيء للعمل في هذا المجال حتى يستطيع اقتراض المال الذي تحتاجه حكومته.

وفي الوقت الذي تحول فيه بعض اليهود المقرضين مثل آرون من لينكولن وليكوريتشيا من أوكسفورد إلى أشخاص فاحشي الثراء.

فإن الكثيرين من اليهود عملوا في مهن مختلفة داخل طوائفهم بداية من الطب وليس انتهاء بتجارة السمك.

وكانوا يعيشون في أنحاء عديدة من ويلز وانجلترا حيث يمارسون طقوسهم في بعض الأحياء الكبيرة.

وكان من المسموح لليهود الاختلاط بحرية مع بقية السكان وكان الملك هنري الأول قد منحهم "ميثاق الحريات"

والذي يعني أنه كان من حقهم دخول قلاع الملك بأمان لو شعروا بالخطر

لذلك كان أغلب السلكان يشعرون أحيانا أن اليهود في صف الحاكم.

وكان على اليهود دفع ضرائب أعلى من غيرهم مقابل حماية من قبل التاج.

ويصعب الحصول على صورة كاملة لحياة اليهود في انجلترا في القرن الثالث عشر إذ لا توجد أي مواد مكتوبة

وإن ظهرت أسماؤهم في بعض سجلات الضرائب والوثائق القانونية

كما أن هناك بعض المباني المسجلة بأسمائهم مثل بيت اليهود في لينكولن وبقايا حمام الطقوس في بريستول.

ولكن نزعة العداء للسامية تصاعدت في القرنين الثاني عشر والثالث عشر اللذين شهدا العديد من الاعتداءات عليهم.


قلعة بيورك شهدت مذبحة ضد اليهود عام 1190

فمع صعود الصليبيين تزايد العداء ضد الأديان الأخرى الغير كاثوليكية وتزايدت الهجمات ضد اليهود

والتي أثارها أحيانا رجال دين إتهموا اليهود صراحة بالمسؤولية عن قتل المسيح.

وعندما كانت الأوضاع تزداد صعوبة في البلاد يؤخذ اليهود، باعتبارهم أقلية دينية، ككبش فداء ويلقى باللوم عليهم.

وفي ما إزداد إعتماد التاج في انجلترا على البنوك الإيطالية قل الإعتماد على أثرياء المال اليهود

وبالتالي قلت الحماية الممنوحة لهم وبالتدريج إنقلب عليهم الملك بعد علمه بدسائسهم ضده وبعد أن منحهم الأمان فى أرضه.

وفي عامي 1189 و1190 وقعت مذابح عنيفة ضد اليهود في لندن ويورك.

قتل طفل

ولأنهم يعشقون قتل الأطفال ففي عام 1255 جرى إتهام يهود لينكولن بتعذيب وقتل طفل إنجليزي ببشاعة وسلخه في طقوس دينية.


رسم يمثل المذابح التي تعرض لها اليهود في عهد ادوارد الأول

وقد إعتقل الملك هنري الثاني 93 من اليهود المحليين وأعدم 48 منهم.

وفي العام التالي فرضت قيود عديدة على اليهود الذين باتت حياتهم في خطر بشكل متزايد.

وفي عام 1260 فرض الملك هنري الثالث ضرائب كبيرة على اليهود مما أجبرهم على مطالبة الناس برد القروض

مما أثار مشاعر عدائية كبيرة ضدهم فاندلعت أعمال شغب مناوئة لهم قتل فيها المئات من اليهود وأحرقت الوثائق التي تثبت الأموال التي يدين الناس بها لهم.

وفي عام 1275 أصدر الملك إدوارد الأول قرارا يحظر على اليهود الحصول على فوائد مقابل القروض بل وأعفي المقترضين منهم من رد الديون.

وقد أكسب هذا القرار الملك شعبية

ولكنه كان كارثياً على اليهود الذين دخل أغلبهم دائرة الفقر المدقع.

كما فرض إدوارد الأول على اليهود إرتداء شارات صفراء

ولم يسمح لهم بالعيش إلا في عدد قليل من المدن.

وكان إدوارد الأول يريد من اليهود إعتناق المسيحية وهو الأمر الذي إستجاب له قلة منهم سرا رغم إن إعتناقهم كان تمثيليلا ووهمى ولكن الغالبية منهم رفضت.

وفي عام 1290 أصدر إدوارد الأول مرسوما بطرد من تبقى من اليهود من إنجلترا

وكان عددهم يقدر بنحو 3 آلاف أجبروا على السير إلى الشاطئ الجنوبي وعبور البحر إلى أوروبا كلاجئين وقد مات الكثيرون منهم في الرحلة.

وظل بعض اليهود في إنجلترا كمسيحيين وقد إستغرق الأمر نحو 4 قرون حتى استطاع اليهود العودة لإنجلترا.

أثر اليهود

وكان أثر اليهود واضحا في عهد وليام الأول وخلفائه حيث إستطاعوا تشييد العديد من القلاع والكاتدرائيات والكنائس بالأموال التي اقترضوها منهم

كما استخدم الملوك المال أيضا في دفع أجور الجنود ومد نفوذهم إلى شمال فرنسا.

وكانت لقصة قتل الأطفال المسيحيين في طقوس يهودية من مرجع توراتى بحت والتي إنطلقت من انجلترا

وإنتشرت في أوروبا وكان لها أثرها في بغضهم من شعوب العالم وتعرض العديد من اليهود للقتل والذبح والشنق والحرق

وكانت انجلترا هي أول بلد يجبر اليهود على ارتداء شارات صفراء بأى مكان وهو الإجراء الذي قلده النازيون في القرن العشرين.

وبعد أن طردت انجلترا اليهود عام 1290 قلدتها دول أخرى كثيرة جدا لإمتدادهم كدولة شتات منبوذين فى الأرض يمتدون ويتشعبون كالورم السرطانى البغيض

وطردتهم دول كثيرة مثل المجر عام 1349 وفرنسا 1394 والنمسا 1421 ونابولي 1510 وميلانو 1597 وإسبانيا 1492 والبرتغال 1497 وغيرهم الكثير.

بريطانيا

أصدر الملك إدوارد الأول قرارًا بطرد كل اليهود من إنجلترا، فى 31 أغسطس من عام 1290م

وهو القرار الذى استمرت فعاليته طوال العهود الوسطى، حتى تم إلغاؤه بعد أكثر من 350 عامًا، وبالتحديد فى 1656

إذ لم يكن القرار استثنائيًا بل حصيلة أكثر من 200 سنة من سوء المعاملة.

القرار جاء على خلفية ازدياد الشعور بالكراهية ضد اليهود فى إنجلترا فى القرن الثالث عشر

ويعود ذلك كون اليهود كانوا يعيشون بطريقة تختلف عن الطريقة التى كان يعيش بها عامة الناس مزارعين وتجار وصناع

فكانوا يسيرون فى شوارع مدينة لنكولن القديمة بغطرسة بغيضة إلى النفوس جعلت الناس يتجنبونهم ويكرهونهم فى آن واحد.

إتجاه عدد كبير من عامة الناس ورؤساء الأديرة والنبلاء والفرسان وحتى التجار للاستدانة منهم الأموال، 

وكان اليهود لا يقرضون إلا بفوائد باهظة فكان سكان مدينة لنكولن يخفون تحت مظهرهم العادى الهادئ شعورا عميقا من الكراهية والثورة المكبوتة على أولئك الأغراب الذين كانوا يأخذون منهم الفوائد بنسبة 20 إلى 100%.

‏1298. الطرد من سويسرا (وإعدام وإبادة 195 منهم شنقاً).

‏1306. الطرد من فرنسا (المرة الثالثة، وإحراق 3860 منهم أحياء)

1349. الطرد من المجر

اتهم اليهود بإلقاء ﻣﻴﻜﺮﻭﺑﺎﺕ ﻓﻰ ﺁﺑﺎﺭﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﻭﻣﺼﺎﺩﺭﻫﺎ ﻓﻰ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻣﻤﺎ ﺃﺩﻯ ﻻﻧﺘﺸﺎﺭ ﻭﺑﺎﺀ ﺍﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﻋﺎﻡ 1350ﻡ ﻓﻘﺎﻡ ﺍﻷﻟﻤﺎﻥ ﺑﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻧﺘﻘﺎﻣﻴﺔ ﺿﺪﻫﻢ ﻭﻓﺘﻜﻮﺍ ﺑﻤﺠﻤﻮﻋﺎﺕ ﻣنهم  وفر ﺍﻟﺒﺎﻗﻮﻥ ﻣﻨﻬﻢ ﺇﻟﻰ ﺧﺎﺭﺝ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﺗﺎﺭﻛﻴﻦ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻏﺎﺭﻗﺔ ﻓﻰ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻭﻣﺎﻟﻴﺔ ﻭﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ..

1360. الطرد من المجر (مرة ثانية)

ﻭﻓﻰ ﺗﺸﻴﻜﻮﺳﻠﻮﻓﺎﻛﻴﺎ عام 1380 ﺃﺻﺪﺭﺕ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺘﺸﻴﻜﻴﺔ ﺃﻣﺮﺍً ﺑﻄﺮﺩ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﺛﻢ ﺣﺎﻭﻝ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺳﺮﺍً ﻋﺎﻡ 1562ﻡ ﻣﻤﺎ ﺷﺠﻊ ﺍﻟﻤﻠﻜﺔ ﻣﺎﺭﻯ ﺗﺮﻳﺰﺍ ﺇﻟﻰ ﺇﺻﺪﺍﺭ ﺃﻣﺮ ﺑﻄﺮﺩﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻋﺎﻡ 1744ﻡ .

‏1391. الطرد من إسبانيا (إعدام 30 ألفًا، وحرق 5000 منهم)

‏1394. الطرد من فرنسا (المرة الرابعة)

فرنسا

فى 3 نوفمبر من عام 1394 أمر الملك شارل السادس، حاكم فرنسا، بنفى جميع اليهود من البلاد

وهو القرار الذى استمرت فعاليته طوال العهود الوسطى

وجاء بعد نحو قرن من الزمان من قرار الملك إدوارد الأول ملك بريطانيا بطر



This post first appeared on CAPTAIN TAREK DREAM, please read the originial post: here

Share the post

قصة شعب المطاريد

×

Subscribe to Captain Tarek Dream

Get updates delivered right to your inbox!

Thank you for your subscription

×