هذه قصتى الأولى، وهى حقيقية مع تغيير الأسماء. تعبت من طريقة زوجتى.. كلما أردتُ أن أنيكها، تنام على ظهرها.. أركب فوقها.. أحطه فى كسها.. حتى ينزل لبنى وتنتهى النيكة هكذا.. إنها ترفض أى وضعية أخرى، حتى أننى مللت منها رغم أنها لا تتمنع أبداً وتسلمنى نفسها بمجرد أن تشعر برغبتى فى نيكها. المرة الوحيدة التى وافقت على تغيير وضعيتها، عندما نمت على ظهرى ودعوتها لتركب فوق زبى فى وضع الفارسة.. بمجرد أن حطت نفسها ودخل زبى فى جوفها، صرخت: صعب أوى.. حاسة بيه وصل بلعومى واستمرت تتنطط على زبى حتى جاء... Read moreعرض المقال كاملا