Get Even More Visitors To Your Blog, Upgrade To A Business Listing >>

ثقافة الصرف الصحي

يَا مُظْهِرَ  الْكِبْرِ   إعْجَابًا   بِصُورَتهِ      أَبْصِرْ   خِلاَكَ  فَإِنَّ  النَّتْنَ   تَثْرِيبُ
لَوْ فَكَّرَ  النَّاسُ  فِيمَا  فِي  بُطُونِهِمْ      مَا اسْتَشْعَرَ الْكِبْرَ شُبَّانٌ  وَلاَ  شِيبُ
يَا ابْنَ التُّرَابِ وَمَأْكُولَ التُّرَابِ غَدًا      أَقْصِرْ   فَإِنَّكَ  مَأْكُولٌ   وَمَشْرُوبُ
معظم القراءة التي تتم في المراحيض لا جدوى منها، ابتداء من الملخصات الأدبية، والمجلات المصورة، والقصص المسلسلة، وقصص التحقيقات البوليسية، وانتهاء بالقصص المثيرة، بل دأب البعض على وضع رفوف للكتب في المراحيض كما يحدث في غرف انتظار الأطباء، فهل مهمتها تكمن في أن تُبْعِدَ عن أذهان الناس الألم المرتقب في أجسامهم وجيوبهم بخصوص الأطباء؟ أم لكي تعوضهم عن الوقت الضائع الذي يقضونه يوميا في المراحيض؟ أم كي يبقوا على اتصال دائم بثقافة الصرف الصحي التي لا يستطيعون على فقدها صبرا ولو لدقيقة واحدة؟ 
تتمة القراءة »»»


This post first appeared on Faynaq, please read the originial post: here

Share the post

ثقافة الصرف الصحي

×

Subscribe to Faynaq

Get updates delivered right to your inbox!

Thank you for your subscription

×