هزّت العالمَ الإسلاميَّ أجمع تلك الحملات الصليبية المغرضة التي تهدف إلى الإساءة إلى خير الأنام محمد رسول الله (ص)، وهو ما آلم كل مسلم غيورٍ على دينه، لما تحمله هذه الحملات من حقد تاريخي دفين، وبما فيها من استهزاء وسخرية بثوابت الدين الإسلامي، ولكن هيهات هيهات أن تُطْفِئَ الْبَصْقَةُ ضَوْءَ الشَّمْسِ؟
Related Articles
بقول بيير فوجل (أبو حمزة) أحد المسلمين الألمان، وأحد الدعاة إلى الإسلام في ألمانيا، وكان نصرانيًا بروتستانتيًا: «حالُ مَنْ يَسُبُّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم كالباصقِ على الشمسِ، لن تُجَاوِزَ البَصْقَةُ رأسَهُ ثم تهوِي على وجْهِهِ، ولا يَضُرُّ الشَّمْسَ شَيْءٌ».
للمزيد»