Get Even More Visitors To Your Blog, Upgrade To A Business Listing >>

قصّة فينوس دي ميلو

من بين جميع الفينوسات التي يزدحم بها متحف اللوفر، وبينهنّ إلهات الفنّ اليونانيّ والرومانيّ، والإلهات ذوات الوجوه والملامح الطفولية في جداريات الأسقف، والنساء الغامضات اللاتي خلّدهنّ الفنّ الأكاديميّ، تقف فينوس دي ميلو شاهقة ومتفرّدة. فينوس، النموذج، كانت دائما إنسانية بشكل لا يقاوم، فهي تبتسم، تفرد ذراعيها أو تسحب فستانها كي تغطي عريها. وأحيانا تجمع خصلات شعرها الطويل وهي تبرز من البحر، أو



This post first appeared on Random Thoughts ‎, please read the originial post: here

Share the post

قصّة فينوس دي ميلو

×

Subscribe to Random Thoughts ‎

Get updates delivered right to your inbox!

Thank you for your subscription

×